مارك شير لوباران (1956-2019)
مارك شير لو بارين، لواء سابق في سلاح الجو الفرنسي، عمل كملحق عسكري في السلك الدبلوماسي الفرنسي في الشرق الأدنى والجزيرة العربية، وكمسؤول في الجيش الفرنسي عن ملف التعاون مع منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
-
الإمارات العربية المتحدة تطارد الإخوان المسلمين في كل مكان
مارك شير لوباران (1956-2019)
· شباط (فبراير) 2017
تنتهج الإمارات العربية المتحدة سياسةً خارجية أقل هيمنة من السعودية وأكثر تكتماً من قطر، وتنشط بشكل خاص في محاربة الإسلام السياسي في كل أشكاله. وتستهدف أكثر ما تستهدف الإخوان المسلمين، فتجد نفسها بالتالي في مواجهة مع قطر والمملكة السعودية.
لقد كانت المملكة العربية السعودية وقطر أكثر دول مجلس (…) -
المَملكةُ العربيّةُ السعودِيّة: سباقُ للتسلُّحِ عالي الكلفةِ وقليلُ الجدوى
مارك شير لوباران (1956-2019)
· حزيران (يونيو) 2016
في حين يُندِّد الغربُ بسياسةِ إيران لتطويرِ البرنامج المتعلِّق بمنظومتِها الصاروخيَّة، تدخل المملكة العربية في سباق لتسلِّح مكلف وغيرِ ناجع، كردٍّ منها على التَّحدِّيات الإقليميّة.
تقومُ إيران دوريّاً بتجاربَ لصواريخَ باليستيّة، كانَ أحدثُها لصواريخَ يبلغُ مداها 1500 كيلومترا. لهذهِ الأسلحةِ (…) - “فرنسا منغلقة في”الحرب ضد الإرهاب مارك شير لوباران (1956-2019) · تشرين الثاني (نوفمبر) 2015 أدت تفجيرات 13 تشرين الثاني التي أسفرت عن 130 ضحية إلى صدمة مشروعة مشتركة. يجب ألّا يمنعنا الألم الناتج عن هذه الجرائم الجديدة وشديدة العنف من التفكير بعمق في إطار هذه الأحداث، دون أن نبقى رهن المظاهر. وفرنسا، التي يقع على عاتقها واجب الرد على هذه الاغتيالات، اختارت للأسف ردّاً أثبت أنّه غير (…)
-
تدخُّلٌ عسكريٌ فرنسي لا رؤيةَ فيه ولا وجهةَ نظر
مارك شير لوباران (1956-2019)
· أيلول (سبتمبر) 2015
تأتي مشاعرُ التعاطُفِ والخوفِ التي أثارَتها في الرأي العام موجةُ اللاجئين إلى أوروبا من سوريا، لتؤكِّدَ مُماطلات الحكومات الأوروبية. ولا يبدو قرارُ التدخُّل الفرنسي في سوريا أكثرَ من ضربةِ سيفٍ في ماءِ السياسة الداخلية.
يثيرُ اللاجئون من سوريا والعراق نحو أوروبا الغربية مزيجاً من التعاطف (…) - مكافحةُ الجهاد: فلنقلِّل من القنابل ولنُكثِر من السياسة مارك شير لوباران (1956-2019) · آذار (مارس) 2015 الإجابةُ الرئيسية لمكافحةِ الجهاد تكمنُ حالياً في إدامة الأسباب التي أدّت إليه. يقلِّل الغرب من الأسُس السياسية للعُنف “الإسلامي” الموَجّه ضدّه، ويدعم أنظِمة تَستعمِلُه كأداة للبقاء في الحكم. باتَت فرنسا سجينةَ هذا العمى. فيما يخصُّ الهجمات التي تعرّضَت لها، ترفضُ الإقرار بمسؤولية سياستِها (…)