النشرة البريدية 23
حسين ماضي (لبنان)، “الاسترخاء”، 2009.

آخر المقالات

سيلفان سيبيل، شباط (فبراير) 2022
لم يهتم أحد في الماضي بالبرامج الإسرائيلية طالما كان الهدف منها السيطرة على الفلسطينيين. لكن فضيحة بيغاسوس جعلت الموضوع يجتاز هذا الإطار بالكشف عن عمليات تنصت على سياسيين إسرائيليين، وعن ممارسات ليست بالبعيدة عن ممارسات الدول المارقة. كل هذا أثار مخاوف الكثيرين، لا سيما الحليف الأمريكي.
جان لو سمعان، شباط (فبراير) 2022
الطائرات المسيرة هي أحدث الأسلحة التي تدخل ساحة الحرب في الشرق الأوسط. تقتنيها عدة دول في المنطقة وتنتجها أخرى. لكن هذا النوع من الطائرات لم يغير إلى الآن ميزان القوى الاستراتيجي.
كانتان مولر، شباط (فبراير) 2022
يتعرض اليمن منذ ديسمبر/ كانون الأول 2021 لضربات جوية مكثفة تقودها الإمارات العربية المتحدة. رداً على ذلك، استهدف المتمردون الحوثيون لأول مرة أبو ظبي، بطائرات بدون طيار. لكن يبدو الآن أن بؤرة الصراع بين الإماراتيين والحوثيين تدور في شبوة، بجنوب اليمن.

آخر المقالات باللغة الإنكليزية

Sylvain Cypel, February 2022
As long as Israeli software was being used to monitor the Palestinian population, nobody was worried about it. But the Pegasus scandal blew all that apart, with the revelations about listening in on Israeli politicians, and practices akin to those of a gangster state, stirring concerns even among its American allies.
Jean-Loup Samaan, February 2022
Drones are the latest weapon on the Middle Eastern battlefields. Many countries in the region have purchased them, others are manufacturing their own. Yet thus far drones have done nothing to modify the strategic situation in that part of the world.
Quentin Müller, February 2022
At war for seven years now, Yemen has been the target of heavy air strikes carried out by the United Arab Emirates since December 2021. In retaliation, the Houthi rebels have, for the first time, hit Abu Dhabi with their drones. But the epicentre of the confrontation between Emiratis and Houthis now appears to be located around Shabwa, in southern Yemen.
تبعا لقانون المعلوماتية والحريات في 6 يناير/كانون الثاني 1978، يمكنكم متى شئتم المطالبة بالوصول إلى معلوماتكم/ن الشخصية أو تعديلها أو حذفها من خلال التواصل معنا. يمكنكم إلغاء مشاركتكم للنشرة البريدية لأوريان 21 على الرابط التالي .