النشرة البريدية 7
“حرف الواو... بين القاع والسطح... تمازج وتباين...”. علي عمر أرميص، ليبيا.

اختيار هذا العدد

تتواصل الاعتقالات في مصر ويتواصل قمع النظام المصري للصحفيين والناشطين السياسيين أو في المنظمات الحقوقية. في الأثناء، لا يخشى المشير السيسي على صورته على الساحة الدولية، فالاتحاد الأوروبي مثلا يغض الطرف باسم “النجاعة” في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية، كما يبين ذلك مقال الصحفي البلجيكي بودوان لوس بعنوان “الاتحاد الأوروبي ومصر. شراكة تنتهك القيم الأساسية”. وهذه مقالات سابقة نشرناها حول السياسة القمعية للنظام المصري:

 مصر. مكافحة كورونا أم “أهل الشرّ”؟" لأحمد عبد الحليم الذي يبين كيف يستعمل نظام السيسي الوضع الاستثنائي للجائحة والخطاب الوطني لإسكات جميع منتقديه.

 بعد سنوات من انقلاب يوليو/تموز 2013، يبقى قمع حركو الإخوان المسلمين أولوية نظام السيسي، كما يظهر من خلال مقال مصر: حرب النظام العقيمة ضد الإخوان المسلمين لشريف أيمن، وهو باحث وصحفي مصري.

 لإضفاء بعد قانوني على سياسته القمعية، يقوم نظام السيسي بسن قوانين تحد من الحريات، مثل قانون تنظيم الصحافة لسنة 2018.

آخر مقالاتنا باللغة العربية

بيرم بلجي، تشرين الثاني (نوفمبر) 2020
قبلت أرمينيا في العاشر من نوفمبر/تشرين الثاني وتحت المظلة الروسية اتفاق وقف إطلاق النار -الذي يشبه الاستسلام- في حرب ناغورني قره باغ، ما يعني انتصارا لأذربيجان بدعم عسكري ولوجستي تركي. قد يكون هذا درسا مريرا بالنسبة لروسيا التي كانت على المدى الطويل القوة المهيمنة في القوقاز وحامية لأرمينيا. لكن قد يجد كل من بوتين وأردوغان مصلحته في لعبة المواجهات والتحالفات المعقدة.
ليور ب. ستيرنفيلد، تشرين الثاني (نوفمبر) 2020
من خلال المسلسل التلفزيوني “طهران”، فتحت إسرائيل لأول مرة نافذة على المجتمع الإيراني. لكن لا يمكن لمسلسل يتم سرده من منظور عميلة للموساد إلا أن يعطي صورة مشوهة عن هذا البلد. والأدهى من ذلك، فهو يهمل تماما الطائفة اليهودية الإيرانية وتاريخها العريق.
برونو شاربونو، تشرين الثاني (نوفمبر) 2020
أكد الانقلابيون الذين أطاحوا بالرئيس إبراهيم بوبكر كيتا في 18 أغسطس/آب 2020 من الوهلة الأولى بأنهم لن يطعنوا في الاتفاقات والأولويات الدولية التي أبرمتها مالي. وعلى الرغم من أن الانقلاب يبرز فشل نهجهم، فإنهم يصفون قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والعسكريين الفرنسيين من عملية “برخان” بالشركاء في استقرار البلاد. وهكذا يظهر المجلس العسكري قدرته على قبول قواعد اللعبة، مع الاعتماد على المنطق العسكري الذي يسمح له بتبرير الانقلاب.
إيفان أوليسس كنتروس كليش، تشرين الثاني (نوفمبر) 2020
منذ عشرين سنة، وتحت رئاسة فلاديمير بوتين، أعادت الديبلوماسية الروسية تأكيد حضورها في الشرق الأوسط وفي قرن إفريقيا. وقد وضعت موسكو لنفسها هدفا في إطار هذه “العودة” يتمثل في إقامة قاعدة عسكرية على ضفاف البحر الأحمر، كما في فترة الاتحاد السوفياتي.
رفائيل كمبف، تشرين الثاني (نوفمبر) 2020
استبقت خطاب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول “النزعة الانفصالية” في 2 أكتوبر/تشرين الأول حملة سياسية وإعلامية تواصلت بعد اغتيال المدرس صامويل باتي، تهدف في الواقع إلى تجريم الإسلام والمسلمين، كما يوضح ذلك تقرير صادر عن مجلس الشيوخ في يوليو/تموز 2020، يقوم هنا المحامي رفائيل كمبف بتحليل محتواه.

Our last articles in english

Baudouin Loos, November 2020
Long gone are the days when the countries of Europe and the European Union itself welcomed the uprisings of the Arab Spring. Today they have no scruples about hobnobbing with the most ferocious dictatorships, like that of Egypt.
Ivan Ulises Kentros Klyszcz, November 2020
For the past twenty years, under President Putin, Russian diplomacy has been reasserting its presence in the Middle East and in the Horn of Africa. In the context of this “return”, Moscow is again focusing on the creation of a military base on the shores of the Red Sea, as in the days of the Soviet Union.
Alain Gresh, November 2020
تبعا لقانون المعلوماتية والحريات في 6 يناير/كانون الثاني 1978، يمكنكم متى شئتم المطالبة بالوصول إلى معلوماتكم/ن الشخصية أو تعديلها أو حذفها من خلال التواصل معنا. يمكنكم إلغاء مشاركتكم للنشرة البريدية لأوريان 21 على الرابط التالي .